جامعة قبرص الأوروبي في قبرص 

تتمتع الجامعة الأوروبية في قبرص بسمعة طيبة في مجال التعليم الجيد مع إمكانية توظيف عالية للخريجين وقد تم الاعتراف بها لاستثمارها في الابتكار عالي التقنية والمشاركة مع الصناعة والمجتمع. على مدى العقد الماضي، عززت الجامعة ثقافة التحديث التي أدت إلى مستويات نمو فاقت كل التوقعات، ورفع مستوى نطاق وجودة التعليم الجامعي في قبرص، وتحديد توجه دولي واضح لكل من الجامعة والبلد. . تعد الجامعة الأوروبية بقبرص جزءًا من Galileo Global Education، وهي أكبر مجموعة تعليمية في أوروبا والتي توفر التعليم لأكثر من 170.000 طالب من خلال شبكتها المكونة من 54 مؤسسة حول العالم.

أدخلت الجامعة الأوروبية في قبرص أحدث التقنيات وعززت القطاع الصحي في البلاد من خلال إنشاء كلية الطب الأكثر تقدمًا في المنطقة. ومع إطلاق أول برنامج لطب الأسنان في البلاد والمدرسة الجديدة للطب البيطري، تقدم الجامعة مجموعة شاملة من الدراسات في مجالات العلوم الطبية والصحية وتجذب الأكاديميين والطلاب من جميع أنحاء العالم.

بعد نجاح البرنامج الطبي، أنشأت الجامعة الأوروبية كلية الطب – فرع فرانكفورت مع أول دفعة لها في فصل خريف 2022. يعد الحرم الجامعي الجديد، الواقع في قلب أوروبا الوسطى، حجر الزاوية في رؤية الجامعة للتوسع الدولي الاستراتيجي في التعليم العالي.

صنفت QS Top Universities (تصنيفات جامعة QS Stars)، وهي واحدة من أكثر منظمات التصنيف الدولية موثوقية، الجامعة الأوروبية في قبرص كمؤسسة "خمس نجوم" لتقييمها الشامل. بالإضافة إلى ذلك، حصلت الجامعة الأوروبية في قبرص على خمس نجوم لأدائها في مجالات التدريس والتوظيف والتدويل والتعلم عبر الإنترنت والشمولية، بالإضافة إلى شهادة الطب في الطب لتنافسية البرنامج وقوته.

يمثل إدراج الجامعة الأوروبية في قبرص ضمن أفضل الجامعات في العالم في تصنيفات تأثير جامعة تايمز للتعليم العالي نجاحًا كبيرًا بشكل خاص، حيث تصنف الجامعة بين أكثر من 201 جامعة في العالم في مجالات الابتكار وريادة الأعمال والبنية التحتية
وقد أدى التشغيل داخل الحرم الجامعي لمركز الشركات الناشئة المدعوم من مايكروسوفت إلى تعزيز تركيز الجامعة على الأبحاث المبتكرة من خلال دعم الشركات الناشئة والجمع بين الحكومة والأوساط الأكاديمية والصناعة معًا لتوليد أفكار جديدة من خلال التدريب والتعليم ونقل المعرفة.

تعد الجامعة الأوروبية في قبرص محركًا رئيسيًا لرؤية الحكومة القبرصية لتحويل البلاد إلى مركز تعليمي عالي الجودة في شرق البحر الأبيض المتوسط.