يعمل التخصص الفرعي في الدراسات الأفريقية على إثراء فهم الطلاب للعوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتاريخية واللغوية والجيوسياسية والبيئية والطبية الحيوية التي تشكل المجتمعات الأفريقية. من خلال الجمع بين أساتذة من مجموعة واسعة من الأقسام من ذوي الخبرة في الدراسات الأفريقية، يمكن للطلاب تعلم الفولكلور الأفريقي، أو العربية، أو البرتغالية، أو الفرنسية، أو يجدون أنفسهم يسافرون عبر الزمن لاكتشاف مصر القديمة وممالك غرب أفريقيا.
سيقوم الطلاب بتطوير فهم نقدي لجغرافيا أفريقيا وتنوعها، أثناء دراسة وتحليل القضايا ذات الصلة بالحياة المعاصرة في القارة. الدراسات الأفريقية ليست مجرد وسيلة لفهم أفريقيا، بل هي وسيلة لتوسيع فهم الطلاب للعالم وتاريخه.