إن امتلاك القدرة على التواصل بنجاح عبر الثقافات، بالإضافة إلى الخبرة في تطبيق مهارات المشاركة اللغوية والثقافية في المواقف المحلية والعالمية، سيعزز آفاق حياتك المهنية في مجموعة من المهن ذات النظرة الدولية. إن فهم اللغة اليابانية يمكن أن يؤدي إلى العديد من فرص العمل. تعد اليابان واحدة من أكثر الدول الصناعية في العالم وتتمتع بحضور دبلوماسي مهم، كما أنها واحدة من أكبر الشركاء التجاريين لأستراليا.
يركز تخصص الدراسات اليابانية على تعلم اللغة بين الثقافات، حيث ستستكشف وتفهم العلاقة بين اللغة والثقافة. ستدرس اللغة اليابانية والمانغا/الأنيمي الياباني والأدب والثقافة والتاريخ. ستتاح لك الفرصة لحضور ورش عمل الترجمة التحريرية والفورية. الوحدات متاحة من المستوى المبتدئ إلى المستوى المتقدم.
