لماذا تدرس إدارة الأعمال وتغير المناخ في جامعة أبيريستويث؟
ستعمل درجة "إدارة الأعمال وتغير المناخ" على إعداد الطلاب ليصبحوا قادة أعمال في المستقبل يتعاملون مع تغير المناخ بشكل مباشر من خلال تطوير إستراتيجيات وممارسات هادفة للمسؤولية الاجتماعية للشركات. في هذه الدرجة، سوف تجمع بين المعرفة بعلم تغير المناخ والمهارات اللازمة لقيادة مشروع تجاري ناجح. تستكشف هذه الدرجة طرقًا إبداعية للشركات للاستجابة للتحدي والفرص التي تفرضها أزمة المناخ الحالية وستزودك بالمعرفة الخاصة بالموضوع ذي الصلة إلى جانب المهارات والسمات متعددة التخصصات والشخصية اللازمة لخلق عالم أكثر عدلاً واستدامة. إذا كان مسارك ينطوي على إحداث تأثير إيجابي على العالم الذي تعيش فيه، فإن هذا المخطط سيضعك بأمان في تلك الرحلة المجزية.
سيقوم الطلاب الذين يدرسون إدارة الأعمال وتغير المناخ في أبيريستويث بما يلي:
- تطوير منهج متميز متعدد التخصصات لكيفية تعامل الشركات مع تغير المناخ والاستجابة له
- تحليل أسباب وعواقب تغير المناخ والتدهور البيئي، لا سيما من الأعمال منظور
- ادرس المنظمات وإدارتها والبيئة الخارجية المتغيرة (بما في ذلك تغير المناخ) التي تعمل فيها. يغطي البرنامج مجموعة واسعة من المؤسسات، بما في ذلك المؤسسات العامة والخاصة وغير الهادفة للربح، ويركز على المجالات الوظيفية الرئيسية للإدارة على المستويين الاستراتيجي والتشغيلي.
- الاستعداد للعمل في مجال الأعمال والإدارة، بما في ذلك تطوير مجموعة من المعرفة والمهارات التجارية المحددة، جنبًا إلى جنب مع تحسين الوعي الذاتي والتنمية الشخصية المناسبة للخريجين مع إمكانية التقدم إلى مناصب قيادية. يشجع البرنامج على تطوير المواقف الإيجابية والنقدية تجاه التغيير والمشاريع
- تعزيز مهارات التعلم مدى الحياة والتنمية الشخصية للمساهمة في المجتمع ككل
- تطوير وتعزيز مجموعة من المهارات الفكرية والدراسية العامة القابلة للتحويل، والتي على الرغم من كونها مناسبة للغاية للمهن في مجال الأعمال والإدارة، إلا أنها لا تقتصر على هذه الاختيارات المهنية
- تطوير خريجي الأعمال مع تقدير المسؤوليات الاجتماعية، بما في ذلك مجال المناخ التغيير.
موظفونا
يتم تدريس الطلاب في كلية أبيريستويث للأعمال على يد محاضرين وأعضاء هيئة التدريس الآخرين الذين هم باحثون نشطون وممارسون خبراء في مجال الموضوع الذي يختارونه.
أكثر من 75% من أعضاء هيئة التدريس بدوام كامل مؤهلون لمستوى الدكتوراه. معظمهم نشطون حاليًا في الأبحاث، مما يعني أن الطلاب يستفيدون من تعلم المعرفة "الجديدة" في مجال دراستهم المختار بالإضافة إلى الأدبيات المعترف بها. توظف المدرسة أيضًا موظفين بدوام جزئي وبدوام كامل مخصصين للتدريس فقط. يجمع العديد من الموظفين بدوام جزئي بين واجبات التدريس والأنشطة الاستشارية والتجارية، مما يضمن وصول الطلاب ليس فقط إلى الأبحاث الحديثة ولكن أيضًا إلى أحدث المعرفة التطبيقية.
