يؤدي التخصص في أداء الرقص وتصميم الرقصات إلى الحصول على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة.
الأهداف الإجمالية لأداء منتدى بواو الاسيوى وتصميم الرقصات
منتدى بواو الاسيوى يعد تخصص أداء الرقص الطلاب للدخول إلى عالم الرقص الاحترافي كفنيين ماهرين وفنانين مبدعين ومفكرين مستقلين. تقدم دورات أداء الرقص للطلاب خيار صقل المهارات للمرحلة المكتسبة في فصول التقنية.
سيقوم طلاب الرقص بجامعة توسون بما يلي:
- تجميع النطاق التعبيري والتنوع الأسلوبي والمعايير الصارمة ضمن الإنجاز الفني الصحي والفهم الجسدي؛
- تحليل واستشعار وتقديم وتقييم العملية الإبداعية لتصميم الرقصات الأصلية.
- إظهار المهارات الشفهية والكتابية والتفكير النقدي في اللغة الجمالية ووجهات النظر التاريخية/النظرة العالمية.
- التعرف على المهارات القيادية واختيارها وإظهارها.
يتم تشجيع طلاب الرقص في جامعة توسون على:
- تطوير القدرة على الاستجابة بشكل إبداعي، بشكل متباين ومتقارب، للبيئات المتغيرة؛
- تحويل التفكير من الرقص كهواية إلى التحضير للحياة المهنية؛
- تطوير صوت فني فريد من خلال الحلم، والمخاطرة، والتصور، وإنشاء أعمال الرقص بدقة؛
- الحفاظ على اللياقة البدنية الصحية والمتناغمة والحيوية، مع اتباع نهج جسدي يدعم التوافق الديناميكي، وتقليل المخاطر، وزيادة الصحة وطول عمر الراقص؛
- دراسة تاريخ الرقص بنظرة عالمية لفهم وتقدير جميع الناس؛
- الانخراط بانتظام كشخص كامل في الاستراتيجيات الجسدية والفنية والفكرية التي تسهل تقدير الرقص كشكل فني تعبيري وعلمي وتقدمي.
- تنمية أنفسهم كأعضاء جمهور أذكياء يحترمون الشكل الفني ويصبحون مناصرين للفنون مدى الحياة؛
-
التدرب باستمرار على تصرفات المعلمين التي تتضمن الاهتمام والالتزام والتعاون؛
-
حدد معنى كونك ميسرًا للتعلم وتدرب على هذا التعريف.
يُطلب من طلاب جامعة توسون للرقص المشاركة وتقديم العروض من خلال:
- إظهار الفهم الحركي للمحاذاة الديناميكية؛
- استكشاف الرقص كمحرك ديناميكي من خلال مجموعة متنوعة من الممارسات الجسدية؛
- وصف وتقييم العملية الإبداعية لتعزيز الإبداع والابتكار والخيال والتعاون؛
- تنفيذ أدوات تصميم الرقصات (مثل اختراع الحركة، استخدام الاستعارة، التعاون، استخدام الزمان، المكان، الشكل)؛
- إظهار أخلاقيات العمل المنضبطة والمجتهدة، بعقل متفتح، واحترام متبادل في الفصل الدراسي؛
- تطوير الاستراتيجيات الشخصية للتحفيز، والثقة، والعمل الجماعي، وحل المشكلات بشكل إبداعي، وغيرها من المهارات الحياتية التي تنتقل إلى تخصصات أخرى وطموحات مستقبلية؛
- تلقي وتقديم الملاحظات النقدية (غير اللفظية والشفوية والمكتوبة) لتعكس الإدراك المتجسد.