الوظائف وإمكانية التوظيف
يتزايد الطلب بسرعة على المتخصصين ذوي المهارات في مجال الذكاء الاصطناعي واكتشاف الأدوية، مدفوعًا بالحاجة إلى عمليات تطوير أدوية أكثر كفاءة. يتم البحث عن الخريجين ذوي الخبرة في هذا المجال بشكل كبير من قبل شركات الأدوية وشركات التكنولوجيا الحيوية والمؤسسات البحثية والهيئات التنظيمية. يوفر سوق العمل القوي في المملكة المتحدة ومكانتها كشركة رائدة في كل من الذكاء الاصطناعي والأبحاث الصيدلانية فرصًا عديدة للتقدم الوظيفي. بالإضافة إلى ذلك، فإن المهارات المكتسبة خلال البرنامج، مثل تحليل البيانات والتعلم الآلي والنمذجة الحسابية، قابلة للنقل إلى قطاعات أخرى مختلفة، مما يعزز قابلية التوظيف.
يوفر برنامج الماجستير في الذكاء الاصطناعي واكتشاف الأدوية في المملكة المتحدة فرصة لا مثيل لها للحصول على تعليم شامل وخبرة عملية في مجال متطور. إن الجمع بين التميز الأكاديمي وفرص البحث والاتصالات الصناعية والتعلم متعدد التخصصات والمنظورات العالمية يجعل من المملكة المتحدة وجهة مثالية لمتابعة الدراسات المتقدمة في هذا المجال. إن خريجي هذا البرنامج مجهزون تجهيزًا جيدًا لدفع عجلة الابتكار في اكتشاف الأدوية، والمساهمة في نهاية المطاف في تطوير علاجات جديدة وتحسين النتائج الصحية العالمية.
تقدم درجة الماجستير في اكتشاف الأدوية باستخدام الذكاء الاصطناعي مجموعة من المهارات المتخصصة المطلوبة بشدة في كل من صناعتي الأدوية والتكنولوجيا. فهو يوفر فرصًا لتكون جزءًا من مستقبل الطب، مما يؤدي إلى الابتكار في كيفية تطوير وتقديم علاجات جديدة للمرضى. تشمل الوظائف المحتملة ما يلي:
- أدوار صناعة الأدوية/التكنولوجيا الحيوية
- أدوار البحث والتطوير
- الأدوار التنظيمية والاستشارية
- أدوار تكنولوجيا الرعاية الصحية
- الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي واكتشاف الأدوية
- الطب السريري والانتقالي
- أدوار متعددة التخصصات مثل أخصائي أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في مجال الأدوية ومتخصصي براءات الاختراع
- أدوار الحكومة والسياسة.
من بين كبار أصحاب العمل في هذه المجالات:
- شركات الأدوية (مثل Pfizer وNovartis وAstraZeneca)
- الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا الحيوية (مثل Exscientia وBenevolentAI)
- شركات تكنولوجيا الرعاية الصحية (مثل IBM Watson Health)
- المؤسسات الأكاديمية ومختبرات الأبحاث
- الهيئات التنظيمية الحكومية (مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ووكالة الأدوية الأوروبية).