العلاقات الدولية هي نتاج تغير تاريخي، مما يعني أنه لكي تفهم أحدهما، عليك أن تأخذ الآخر بعين الاعتبار. من خلال برنامج البكالوريوس في العلاقات الدولية والتاريخ، سوف تستكشف الطرق التي يتم من خلالها ربط هذين الموضوعين الرائعين.
ستكون قادرًا على دراسة القضايا الأكثر حيوية التي تؤثر على العالم الحديث وفهم خلفياتها التاريخية - بدءًا من القوى العالمية الأولى (الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وروسيا والصين) إلى الدول الصغيرة التي تتأثر بسلوكها.
سوف تكون قادرًا على فحص طريقة عمل النظام السياسي وصحته في بريطانيا والدول الأخرى. سوف تستكشف أيضًا بعض القضايا الأكثر أهمية وإثارة للاهتمام في السياسة الوطنية والدولية: من يملك السلطة ولماذا؟ هل هناك أزمة مشاركة سياسية؟ ما هي الحدود المناسبة للحرية الفردية؟ هل العولمة عملية إيجابية؟
ستسمح لك مرونة الوحدات في العامين الثاني والثالث بالتعمق أكثر في مجالات التاريخ والعلاقات الدولية التي تبهرك أكثر. يتمتع المحاضرون لدينا بمعرفة متعمقة عبر اهتمامات متنوعة، لذا مهما كانت المجالات التي تدرسها، فسوف تتلقى دعمًا واسع المعرفة وتوجيهًا ثاقبًا.
