ملخص
أشارت الدراسات ما قبل السريرية الحديثة إلى أنه بالإضافة إلى قياسات تروية عضلة القلب والتليف الخلالي، قد يكون التصوير بالرنين المغناطيسي المعزز بالتباين حساسًا للتغيرات في حجم عضلة القلب بسبب القيود في معدل تبادل الماء عبر جدار الخلية [1]. قد يكون هذا مقياسًا مفيدًا لتضخم القلب المبكر ولكن لم يتم بعد تحديد حساسية ودقة مثل هذه القياسات.
الوصف الكاملالطرق:
سيتم إجراء دراسات محاكاة لتحديد مدى حساسية التصوير بالرنين المغناطيسي الديناميكي المعزز بالتباين للتغيرات في حجم عضلة القلب. سيتم تقييم تأثير حقن عوامل التباين المتعددة والتغيرات في الطريقة التي يتم بها الحصول على بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي. بمجرد تصميم بروتوكول التصوير الأمثل، سيتم إجراء دراسات التصوير بالرنين المغناطيسي على المتطوعين ثم على المرضى قبل وبعد استبدال الصمام الأبهري جراحيًا. سيتم الحصول على تقديرات نضح عضلة القلب، وخلايا عضلة القلب، وحجم الخلالي من تلك البيانات.
النتائج:
سيقدم المشروع توصيات لبروتوكولات التصوير بالرنين المغناطيسي المحسنة لقياس حجم عضلة القلب وتقييم تأثير استبدال الصمام الأبهري على المعلمات التي تم قياسها.
المراجع:
- Coelho-Filho OR, Mongeon FP, Mitchell R, Moreno H, Jr., Nadruz W, Jr., Kwong R, وآخرون. دور تبادل المياه عبر الخلايا في قياسات الرنين المغناطيسي لتليف عضلة القلب المنتشر في أمراض القلب الناجمة عن ارتفاع ضغط الدم. الدورة الدموية: تصوير القلب والأوعية الدموية. 2013;6(1):134-41.
