أين بدأ شغفك بالمحيط؟ هل تتجول في برك المد والجزر أو تركب الأمواج على ساحل ولاية أوريغون؟ زيارة حوض السمك؟ هل تشاهد عروضًا خاصة مثل "Blue Planet" أو ربما "Spongebob Squarepants؟"
والأهم من ذلك، إلى أين سيأخذك هذا الشغف بعد ذلك؟
يمكن لبرنامج علم المحيطات لدينا، المصنف رقم 3 على مستوى العالم، أن يأخذك من أشجار المانجروف الساحلية في المناطق الاستوائية إلى القطبين المغطاة بالجليد. يدرس علماء المحيطات جميع جوانب البيئة البحرية وكيفية تفاعلها مع كوكب الأرض وتأثيره عليه بما في ذلك البشرية. باعتبارك متخصصًا في علوم المحيطات في جامعة ولاية أوهايو، سوف تتعرف على النطاق الهائل للمجال البحري والطرق المتنوعة التي يدرسها العلماء. الغوص في!
