الدين يمتد عبر التاريخ ويؤثر على الثقافات ويلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل المشهد السياسي اليوم. إنه موضوع يظل في موجز أخبارنا باستمرار وفي العديد من السياقات المختلفة، بدءًا من المناقشات حول الزواج والهوية الجنسية إلى المخاوف بشأن الهجرة والهجمات الإرهابية. وبما أن العديد من هذه القضايا تثير ردود فعل ساخنة، وغالبًا ما تكون لها عواقب وخيمة، فقد أصبح استكشاف الجوانب المتعددة للدين وفهم معنى المصطلح في مجموعة من السياقات الاجتماعية والثقافية أكثر أهمية من أي وقت مضى.
تمنحك دراسة الدين في جامعة "ستيرلنغ" فرصة لدراسة كل هذه القضايا ذات الصلة من عدة زوايا مختلفة. سوف تستكشف كيف يختلف معنى "الدين" في جميع أنحاء العالم، وستتبع نهجًا إيجابيًا متعدد التخصصات للنظر في كيفية إعادة تفسير المصطلح. يكرس فريق التدريس لدينا جهوده لإجراء أحدث الأبحاث فيما يسمونه بالدين النقدي، ويقومون بإدخال النتائج التي توصلوا إليها ليس فقط في الكتب والأبحاث الجديدة، ولكن أيضًا في الدورات الدراسية الخاصة بك. من خلال دراستك، ستطور عقلًا يتميز بالتمييز النقدي، وبالتالي، فهمًا لا يقدر بثمن لوجهة نظر الآخرين ونهجهم تجاه العالم، والذي يمكنك من خلاله المساعدة في تغيير التفكير والسياسة والممارسات محليًا وعالميًا.
نحن ملتزمون بتزويدك بالمهارات القابلة للنقل والتي ستجعل منك رصيدًا قيمًا لمجموعة كبيرة من أصحاب العمل. انضم إلينا واستفد من المنهج الجديد والمبتكر لدراسة أحد أهم الموضوعات التأسيسية في العالم، وهو موضوع يستمر في دمج العديد من التخصصات عبر العلوم الإنسانية وخارجها.
لا يمكن دراسة الدين في "ستيرلنغ" إلا كجزء من درجة جامعية مع مجموعة من المواضيع الأخرى.
أهم الأسباب للدراسة معنا
الجوائز أو الجوائز
جائزة موراي ماكبيث للدراسات الدينية: جائزة بقيمة 100 جنيه إسترليني تُمنح سنويًا للطالب المتخرج بمرتبة الشرف الذي يحقق أفضل أداء مع مرتبة الشرف من الدرجة الأولى في عنصر الدين لأي درجة شرف مجمعة تتعلق بالدين.
جائزة جيم ميلدروم التذكارية: وصية من جيم ميلدروم الذي منح جائزة قدرها 300 جنيه إسترليني لأصدقاء لوجي كيرك، وتُمنح سنويًا للطالب الذي يقدم أفضل أطروحة حول موضوع مسيحي، يتم تفسيره على نطاق واسع.
