يجد الخريجون عملاً لدى السلطات المحلية، والوكالات الحكومية، والمنظمات غير الحكومية، والصناعة، والممارسات الخاصة.
يجد العديد من خريجي التخطيط المكاني وظائف ناجحة في تخطيط المدن، وتخطيط البيع بالتجزئة، وتخطيط النقل، والتصميم الحضري، وغيرها من المجالات المتخصصة. يمكن أن يشمل العمل وضع الخطط والتعاون والمشاركة وتطوير استراتيجيات البيع بالتجزئة والنقل وتحديد الأماكن.
يتمتع خريجو الإدارة البيئية بمكانة جيدة لتقديم مساهمات مهمة في مجموعة واسعة من المجالات المتعلقة بالبيئة، مثل حماية جودة المياه والهواء والتربة؛ ومعالجة فقدان التنوع البيولوجي وإدارة الموائل الطبيعية؛ ومعالجة قضايا النفايات؛ وإجراء التقييمات البيئية.
عثر الخريجون مؤخرًا على فرص عمل في مؤسسات القطاع العام التالية:
يجد العديد من الخريجين مناصب في مؤسسات القطاع التجاري والخاص، بما في ذلك:
تشمل المسميات الوظيفية النموذجية للخريجين ما يلي:
- مسؤول الحفظ
- الاستشاري البيئي
- مسؤول الترخيص البيئي
- المخطط البيئي
- استشاري التخطيط
- مخطط البيع بالتجزئة و/أو العقارات
- مسؤول التنمية الريفية
- المخطط المكاني
- منسق الاستدامة
- مخطط المدينة
- مخطط النقل
- المصمم الحضري
تعتبر هذه المجالات مطلوبة للغاية، حيث تم بالفعل الالتزام باستثمارات كبيرة من الحكومة والاتحاد الأوروبي كجزء من خطة العمل المناخية، واستراتيجية الإسكان للجميع، والصفقة الخضراء للاتحاد الأوروبي.
التزمت الحكومة الأيرلندية باستثمار ما يزيد عن 4 مليار يورو في الإسكان الجديد سنويًا حتى عام 2030. ويتم استثمار 365 مليون يورو سنويًا في النقل العام والسفر النشط (بما في ذلك 250 وظيفة عامة جديدة). سيتم توفير الدعم التحديثي للطاقة في المباني لما يصل إلى 500000 منزل بحلول عام 2030.
على الصعيد العالمي، تعمل الصناعة والحكومات على تحويل العمليات والاستثمار نحو عمليات وممارسات أكثر استدامة بما يتماشى مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة. تتماشى كل استراتيجية إدارية في حكومة أيرلندا بشكل كامل مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة (وتتوافق جامعة TU Dublin أيضًا مع أهداف التنمية المستدامة).
يعمل برنامج بكالوريوس العلوم في التخطيط المكاني والإدارة البيئية على إعداد الخريجين للانضمام وتولي دور احترافي في هذا التحول العالمي الفريد وغير المسبوق.